إن عدم التركيز وكثرة النسيان وعدم حضور الذهن في الكثير من
المواقف الحياتية أصبح سمة يشتكي منها العديدون في الآونة الأخيرة، مدعين
أن ذاكرتهم أصبحت تخونهم وسط كثرة المشاغل والضغوط الحياتية، كما أن الطلاب
في دراستهم يشتكون كثيراً من تزايد كم المعلومات وعدم قدرتهم على تذكرها
واستحضارها، لذلك كثر اللجوء لعلوم التنمية الذاتية والعقلية والاطلاع على
ما يقوله الخبراء في هذه المجالات وتطبيق نصائحهم من أجل تحقيق المزيد من
الانتعاش العقلي والذهني.
في السطور الآتية يقدم مدرب التنمية البشرية الدكتور عز النقيب عدة معلومات شائقة حول الذاكرة ووسائل تفعيل أدائها:
بداية يطلعنا الدكتور عز على العديد من الاستراتيجيات التي تعتمدها ذاكرة الإنسان في تذكر الأشياء، وهي:
1. التأثير الحديث: تذكر الكلمات التي قرأتها مؤخراً.
2. التأثير الابتدائي: تذكر بدء المحادثة أو اللقاء أو الكلمات المقروءة أولاً.
3. الصوت: تذكر الكلمات التي لها صوت مميز أو صوت متشابه كتلك المسجوعة، ويتم تذكر المواقف المصحوبة بأصوات مميزة أو الكلمات المرتبطة بنغمات موسيقية موحدة.
4. الأماكن: تذكر الكلمات المرتبطة بأماكن محددة.
5. الأسماء: بعض البشر يسهل على ذاكرتهم تسجيل الأسماء وتذكرها بشكل أفضل من بقية المعلومات.
6. الصور: حفظ الذاكرة للمعلومات المصحوبة بصور توضيحية أو معبرة بشكل أوضح.
7. الارتباط الصوري: ربط المعلومة بصور عقلية يتخيلها الفرد ليسهل عليه استحضارها.
8. التصنيف الغريب الغير متوقع: تصنيف المعلومة أو الكلمة على أنها غريبة وغير متوقعة، وبذلك يسهل تذكرها واستحضارها بصورة أسرع من غيرها.
9. الربط بالواقع: ربط الكلمة أو المعلومة الجديدة بقصص واقعية أو غير واقعية ووضعها ضمن سياق هذ القصص لتثبت في الذاكرة ويسهل تذكرها.
10. الألوان: المعلومات المميزة بلون مختلف يسهل تذكرها بشكل أقوى، وكذلك تلك المحاطة بتظليل أو خلفية ملونة.
5 طرق بسيطة لتنمية القدرة على التذكر والحفظ :
1. التكرار أو التعلم الضاغط: وهو أسلوب أساسي ومهم لتنمية القدرة على التذكر، وذلك بتكرار المعلومة 3 مرات أولها باستطالة والثانية بانتقاص والثالثة بطريقة عادية متوازنة.
2. الاتحاد والترابط: ربط المعلومة التي يريد الفرد تذكرها مع شيء محبوب بالنسبة له كأن يقوم الطالب بدراسة جزئية صعبة على أنغام موسيقى يفضلها أو برفقة صديق يحبه.
3. الاستماع الإيجابي: الاستماع لصوتك وهو يردد ويكرر المعلومة.
4. الكتابة: استعمال الأسلوب الخاص في إعادة كتابة المعلومة عدة مرات لتثبت في الذاكرة.
5. التعايش مع المعلومة: ربط المعلومة بما تعلمه الفرد سابقاً أو بما مر به من مواقف حياتية.
في السطور الآتية يقدم مدرب التنمية البشرية الدكتور عز النقيب عدة معلومات شائقة حول الذاكرة ووسائل تفعيل أدائها:
بداية يطلعنا الدكتور عز على العديد من الاستراتيجيات التي تعتمدها ذاكرة الإنسان في تذكر الأشياء، وهي:
1. التأثير الحديث: تذكر الكلمات التي قرأتها مؤخراً.
2. التأثير الابتدائي: تذكر بدء المحادثة أو اللقاء أو الكلمات المقروءة أولاً.
3. الصوت: تذكر الكلمات التي لها صوت مميز أو صوت متشابه كتلك المسجوعة، ويتم تذكر المواقف المصحوبة بأصوات مميزة أو الكلمات المرتبطة بنغمات موسيقية موحدة.
4. الأماكن: تذكر الكلمات المرتبطة بأماكن محددة.
5. الأسماء: بعض البشر يسهل على ذاكرتهم تسجيل الأسماء وتذكرها بشكل أفضل من بقية المعلومات.
6. الصور: حفظ الذاكرة للمعلومات المصحوبة بصور توضيحية أو معبرة بشكل أوضح.
7. الارتباط الصوري: ربط المعلومة بصور عقلية يتخيلها الفرد ليسهل عليه استحضارها.
8. التصنيف الغريب الغير متوقع: تصنيف المعلومة أو الكلمة على أنها غريبة وغير متوقعة، وبذلك يسهل تذكرها واستحضارها بصورة أسرع من غيرها.
9. الربط بالواقع: ربط الكلمة أو المعلومة الجديدة بقصص واقعية أو غير واقعية ووضعها ضمن سياق هذ القصص لتثبت في الذاكرة ويسهل تذكرها.
10. الألوان: المعلومات المميزة بلون مختلف يسهل تذكرها بشكل أقوى، وكذلك تلك المحاطة بتظليل أو خلفية ملونة.
5 طرق بسيطة لتنمية القدرة على التذكر والحفظ :
1. التكرار أو التعلم الضاغط: وهو أسلوب أساسي ومهم لتنمية القدرة على التذكر، وذلك بتكرار المعلومة 3 مرات أولها باستطالة والثانية بانتقاص والثالثة بطريقة عادية متوازنة.
2. الاتحاد والترابط: ربط المعلومة التي يريد الفرد تذكرها مع شيء محبوب بالنسبة له كأن يقوم الطالب بدراسة جزئية صعبة على أنغام موسيقى يفضلها أو برفقة صديق يحبه.
3. الاستماع الإيجابي: الاستماع لصوتك وهو يردد ويكرر المعلومة.
4. الكتابة: استعمال الأسلوب الخاص في إعادة كتابة المعلومة عدة مرات لتثبت في الذاكرة.
5. التعايش مع المعلومة: ربط المعلومة بما تعلمه الفرد سابقاً أو بما مر به من مواقف حياتية.
ليست هناك تعليقات :