للرجل
طبيعة سيكولوجية غيرالمرأة ، و تنشأ الإختلافات و تتطور بسبب عدم فهمنا
لهذه النقطة فتنتظر المرأة من الرجل رد الفعل الذي كانت ستفعله هي لو في
مكانه و كذلك الرجل ينتظر منها أن تفعل و تتصرف بنفس إسلوبه هو لو كانت هي
مكانه و هذا لا يحدث أبدا لأنها فطرة الله التي فطرنا عليها و هي تختلف
من الرجل للمراة
عندما يقع الرجل تحت ضغط ، كيف يكون سلوكه ؟ و كيف نتعامل معه ؟
يذهب الرجل ( المريخي كما يسميه جون جراي مؤلف كتاب الرجال من المريخ و النساء من الزهرة المستوحى منه هذا المقال )إلى كهفه و يعتكف فيه ” صامتا” يفكر في حل لمشاكله. ومن طبع المريخي أنه لا يطلب العون و لا يفضي إلى احد مشاكله إلا اذا احتاج الى اللوم او النصيحة و هنا يفضي لأحد كبير في السن أو ذو خبره و ليس الى زوجته ، فهو قادر على التعامل مع الامور بنفسه و شعوره بذلك يجعله يشعر بتحسن .
أما الزهريات و هن النساء عندما تقع إحداهن تحت ضغط نفسي أو في مشكلة فإنها تجتمع بصديقاتها لتفضي إليهن فهي تشعر بتحسن عندما يُنصت اليها أحد و يقدم لها الدعم هكذا يتصرف الرجل و المرأة اذا وقعا تحت ضغط .
بالتالي عندما يتزوج المريخي بالزهرية و يقعوا تحت ضغط يتصرف كل منه بالطريقة التي تشعره بتحسن و التي في الحقيقة لا تناسب الجنس الآخر اطلاقا بل تسبب له الإنزعاج فعندما يتعرض الرجل لضغوط يدخل كهفه ( غرفته – الصمت و ان كان وسط جماعة ) فتتبعه المرأة ( لتقدم له الرفقة و العون من وجهة نظرها ) فتسأله ما بك؟ لماذا انت صامت ؟ ألن تشاركني؟ ربما أساعدك؟
فينزعج الرجل من هذه الأسئلة المتكررة لأ نهبطريقة ما ا تشعره بأنه غير قادر على حل و تولي أموره بنفسه و أن زوجته لا تثق بقدرته على حلها فيعطي إجابات مختصرة مثل : لا شيئ .. أنا بخير .. أريد أن أبقى وحدي فتعتقد المرأة انه لم يعد يحبها و لا يهتم بها و تبدا الشكوى التي تزيد الرجل هما فوق همومه و هو أنه تسبب في تعاسة زوجته
عندما يقع الرجل تحت ضغط ، كيف يكون سلوكه ؟ و كيف نتعامل معه ؟
يذهب الرجل ( المريخي كما يسميه جون جراي مؤلف كتاب الرجال من المريخ و النساء من الزهرة المستوحى منه هذا المقال )إلى كهفه و يعتكف فيه ” صامتا” يفكر في حل لمشاكله. ومن طبع المريخي أنه لا يطلب العون و لا يفضي إلى احد مشاكله إلا اذا احتاج الى اللوم او النصيحة و هنا يفضي لأحد كبير في السن أو ذو خبره و ليس الى زوجته ، فهو قادر على التعامل مع الامور بنفسه و شعوره بذلك يجعله يشعر بتحسن .
أما الزهريات و هن النساء عندما تقع إحداهن تحت ضغط نفسي أو في مشكلة فإنها تجتمع بصديقاتها لتفضي إليهن فهي تشعر بتحسن عندما يُنصت اليها أحد و يقدم لها الدعم هكذا يتصرف الرجل و المرأة اذا وقعا تحت ضغط .
بالتالي عندما يتزوج المريخي بالزهرية و يقعوا تحت ضغط يتصرف كل منه بالطريقة التي تشعره بتحسن و التي في الحقيقة لا تناسب الجنس الآخر اطلاقا بل تسبب له الإنزعاج فعندما يتعرض الرجل لضغوط يدخل كهفه ( غرفته – الصمت و ان كان وسط جماعة ) فتتبعه المرأة ( لتقدم له الرفقة و العون من وجهة نظرها ) فتسأله ما بك؟ لماذا انت صامت ؟ ألن تشاركني؟ ربما أساعدك؟
فينزعج الرجل من هذه الأسئلة المتكررة لأ نهبطريقة ما ا تشعره بأنه غير قادر على حل و تولي أموره بنفسه و أن زوجته لا تثق بقدرته على حلها فيعطي إجابات مختصرة مثل : لا شيئ .. أنا بخير .. أريد أن أبقى وحدي فتعتقد المرأة انه لم يعد يحبها و لا يهتم بها و تبدا الشكوى التي تزيد الرجل هما فوق همومه و هو أنه تسبب في تعاسة زوجته
ما هو التصرف الصحيح للزهرية عندما يقع المريخي تحت ضغط؟
تتركه بحريته في كهفه و لا تحاول أن تسأل مرار و تكرار و أن تعطيه الثقة بانه قادر على حل مشكلاته بنفسه و قادر على تولي أمور ما يزعجه و تحاول ألا تبدي القلق أو الحزن .. لابد ان تبدوا مقدرة للموقف
عندما تقع الزهرية تحت ضغط ؟
فانها تجتمع بصديقاتهاا كالعادة أو تحكي للزوج و لإحترامه ( المريخي) لها ( من وجهة نظره) فلا يسألها كثيرا وبالتالي لا يستمع لها فتعتقد انه غير مهتم و لا يبال و هذا يثير الشكوك عند الزوجة
التصرف المطلوب:
المراة عندما تقع تحت ضغط و تحكي لزوجها هي فقط تريد من يسمعها ، تريد ان تفضي ، و لا تريد حلولا كمطلب اول ، فقط تريد من يشاركها و يشعر بها
ليست هناك تعليقات :